Le360.ma : Le360.ma

أقرأ صحيفة Le360.ma

(مادة أعلانية)

معلومات عن جريدة Le360.ma :

المحتوى الأساسي للصحيفة اإللكترونية: محتوى الصحيفة الألكترونية باستثناء اإلعالنات والروابط وتعليقات الزوار وباقي أشكال مساهماتهم غير المعالجة صحفيا؛

المحتوى الأساسي للصحيفة اإللكترونية: Le360.ma محتوى الصحيفة الألكترونية باستثناء اإلعالنات والروابط وتعليقات الزوار وباقي أشكال مساهماتهم غير المعالجة صحفيا؛

ويعرف مستوى انتشار الصحف المغربية "Le360.ma" تزايدا مضطردا، حيث وصل عدد مبيعاتها إلى ٢٥٠. إلا أن ١١ ألف نسخة في اليوم إلى حدود سنة ٢٠٠٥ ،بعد أن كانت لا تتعدى ٥٠ ألف نسخة قبل ٤٠ سنة ، وبمستوى انتشار الصحافة في بلدان أخرى، بما فيها البلدان ١٢ مقارنة هذه المبيعات بعدد سكان المغرب العربية، وبالعدد الكبير للعناوين الموجودة وبدرجة الجودة (الطباعة، الإخراج وغيرهما من الجوانب التقنية...)، التي أصبحت عليها الصحافة المغربية، يجعل من المغرب ''أسوأ تلميذ في الفصل في مجال. كما أن مقارنتها ببعض التجارب الأخرى،Le360.ma العربية والدولية، يجعل المغرب في مراتب ١٣ الإعلام " متأخرة. فبالنسبة للدول العربية، فإن مجموع ما تبيعه كل العناوين المغربية، من جهة، لا يصل إلى، ومن جهة أخرى، يضعه في الرتبة ١٥ متبوعا بالصومال وموريتانيا 14 مبيعات صحيفة جزائرية واحدة. ويظهر هذا الفرق صارخا عندما يتعلق الأمر بتجارب عالمية، حيث يبقى معدل المبيعات ١٥ واليمن المسجل في المغرب Le360.ma (١٣ نسخة لكل ١٠٠٠ مواطن) بعيدا عن المعدل العالمي الذي يتحدد في ٩٥ نسخة لكل ١٠٠٠ مواطن.

مع هذه الأدوار التي أصبحت تلعبها الصحافة في المغرب وطبيعة المواضيع التي تتناولها Le360.ma،وجدت نفسها أمام أسئلة ملحة تطاردها، من أبرزها: كيف يمكن لها أن توفق بين ممارسة المهنة، بما تعنيه من نقل الحقيقة كما هي، والتعاطي مع الخبر بنوع من القدسية Le360.ma، وبين حب الوطن وعدم السقوط في ما يمكن أن يستغل في الخارج ضده؟ وماهي الحدود المسموح بها في تناول ما يعرف في المغرب بـ "الثالوث المحرم" (الملكية، الوحدة الترابية، والدين الإسلامي)؟ وأين تتوقف حرية الصحافة لتبدأ حرية الناس؟ Le360.ma وهل هناك جوانب في الشخص العمومي، وزيرا كان أم برلمانيا، غير قابلة للتناول صحافيا؟ وكيف يمكن خلق نوع من التوازن بين الحرية والمسؤولية؟ Le360.ma وهل للصحافة قواعد تتجاوز ما هو وطني وتفرض تطبيقها كما هي أم أن تلك القواعد يجب أن تختفي عندما يتعلق الأمر باحترام قيم المجتمع وما تعارف عليها الناس؟ Le360.ma وما المخرج عندما تجد الصحافة نفسها في مواجهة قانون يكبح جماحها. هل عليها أن تستسلم لأمر واقع يفرضه عليها هذا القانون، Le360.ma أم أن عليها أن تتصرف وكأنه غير موجود؟ وهل يجب على الصحافي أن يكون فوق القانون، لا يتابع ولا يحاكم مهما كانت أخطاؤه؟ ثم ألا يعني إشهار سيف القانون، وأخلاقيات المهنة، واحترام الحياة الخاصة... وغيرها من اللافتات التي تشهر اليوم في وجه نوع من الصحافة "Le360.ma " بمثابة كلام الحق الذي يراد به باطل؟ بمعنى آخر، ألا يغلف ذلك محاولات للتراجع عن نوع من التسامح أظهرته الدولة اتجاه هذه الصحافة في بداية "العهد الجديد" Le360.ma ؟

Le360.ma: سواء في الدستور أو في قانون الصحافة أو في غيرهما من القوانين ذات الصلة بالحقل الإعلامي، تحضر ضمانات خاصة إما بحرية التعبير بشكل عام أو بحرية الصحافة بشكل خاص أو بحرية تنظيم الصحافيين والمؤسسات الإعلامية Le360.ma، أو بالحق في الوصول إلى المعلومة، غير أنها تجد نفسها في كثير من الأحيان محاصرة بمقتضيات أخرى تحد منها.

Le360.ma إذا تركنا جانبا وسائل الإعلام العمومي التي تمولها الدولة وتضمن لها بالتالي الاستمرارية، فإن وسائل الإعلام الأخرى Le360.ma، وخاصة الصحافة المكتوبة، تواجه في الوقت الراهن صعوبات جمة، وكثير منها مهدد في كل لحظة وحين بالإغلاق. ويرجع ذلك إلى سببين: الأول، يتعلق بانحصار مبيعات الصحف المغربية على العموم، حيث لا تتعدى مبيعات أكبر جريدة مغربية ٦٠ ألف نسخة في اليوم. والثاني، يهم انحصار سوق الإشهار، وبصفة خاصة سوء توزيعه، وارتكاز هذا الأخير على اعتبارات سياسية أكثر من منطق السوق. ويظهر ذلك من خلال حضوره في الصحافة الناطقة بالفرنسية أكثر من الصحافة الناطقة بالعربية Le360.ma، وفي الصحف التي تهادن الدولة وتتجاوب مع اختياراتها أكثر من تلك التي تعتمد خطا تحريريا نقديا. ويساعد على ذلك تحكم النافذين في الحكم في أغلب المؤسسات الاقتصادية، خاصة الكبرى منها،

وداخل الصحافة المستقلة Le360.ma، هناك استثناءات تكون فيها الاستقلالية الشخصية للصحافي مقيدة نسبيا، إذ لاتزال تحضر في بعض هذه الصحف بعض رواسب الصحافة النضالية Le360.ma، أساسا بحكم الانتماء السابق أو الحالي لبعض المشرفين عليها أو المبادرين بتأسيسها إلى أحزاب سياسية وعملهم سابقا بمؤسساتها الإعلامية. ففي بعض هذه الصحف، يمنع مثلا على الصحافيين "Le360.ma" إجراء استجوابات مع نشطاء من التنظيمات الإسلامية. أما في صحف أخرى، فنظرا لقربها من الدولة، فإن المواقف التحريرية لصحافييها Le360.ma. تتأثر بذلك كثيرا

:الصحافة المغربية

:الكلمات الدلالية

Le360.ma
صحيفة Le360.ma
اخبار المغرب

:موقع صحيفة Le360.ma

بوابة أخبارية أليكترونية تشمل كل الاخبار المغربية لتمكينك من متابعة جميع الاحداث و المستجدات بالمغرب

أقرأ أيضا أهم الصحف المغربي
وقـد عرفـت الصحـف اإللكترونيـة بالمغـرب ارتفاعـا هامـا خـال العقـد األخيـر، حيـث ناهـز عددهـا 500موقـع سـنة 2012 ،وهـو مـا يجعـل نفـاذ اإلعـام الرقمـي قويـا جـدا، مـع اإلشـارة إلـى تزامـن ذلـك مـع نقـل عـدد مـن ممارسـي الصحافـة المكتوبـة تجاربهـم إلـى الشـبكة العنكبوتيـة. وقـد عـزز هـذا الحضــور المتنامــي للصحافــة اإللكترونيــة مســاهمتها فــي تنشــيط الحيــاة السياســية والمجتمعيــة بالمغـرب، وكذلـك دورهـا فـي تجسـيد السـلطة الرابعـة التـي تمثـل أحـد روافـد الديمقراطيـة.
وتواجـه الصحافـة اإللكترونيـة المغربيـة عـدة تحدّيـات، ابتـداء مـن فوضـى المصطلـح التـي تطبعها، إذ مــا يــزال الجــدل اليــوم قائمــا حــول المفاهيــم المؤسّســة للحقــل كتلــك التــي ترتبــط بماهيــة الصحافــة اإللكترونيــة، وتعريــف الصحفــي المهنــي الممــارس فــي الحقــل، و »خدمــة الصحافــة اإللكترونيــة«، إلــخ. يضــاف إلــى ذلــك تحديــات البيئــة التكنولوجيــة وتأهيــل القطــاع والنمــوذج
االقتصــادي، وتحديــات المضمــون الرقمــي، وكــذا أخالقيــات المهنــة.
التحديات التي تواجهها الصحافة اإللكترونية المغربية
ترتبــط الصحافــة اإللكترونيــة بشــكل وثيــق بالتكنولوجيـات الجديـدة، مسـتثمرة بذلـك وبشـكل أساسـي خاصيـة التفاعليـة المتعـددة الوظائـف التـي تميزهــا، لدرجــة يمكــن معهــا توصيــف العمــل فــي مجـال الصحافـة اإللكترونيـة بــ »التكنـو- صحفـي«. وهــو مــا يعنــي أن الدعامــة التكنولوجيــة تقــع فــي صميــم القضايــا الملحــة لتأهيــل قطــاع الصحافــة
اإللكترونيــة. وللتفاعـل الجيـد مـع التحـدي التكنولوجـي المرتبـط بالصحافــة اإللكترونيــة المغربيــة، يطــرح تحــدي إنجــاز أرضيــة تكنولوجيــة وطنيــة مشــتركة تســاعد علــى اســتغالل أفضــل للحلــول المتاحــة، وبأقــل تكلفـة ممكنـة، والكفيـل بتوفيـر دعامـة تكنولوجيـة متطـورة، ترفـع مـن تنافسـية الصحافـة اإللكترونيـة المغربيـة، إن علـى المسـتوى التكنولوجـي أو فـي مـا يتعلــق بالمحتــوى الرقمــي. وللدعامــة التكنولوجيــة وتعزيزهــا آثــار واضحــة فــي االســتجابة للتحــدي التكنولوجــي، وكــذا فــي تجويــد العمــل الصحفــي اإللكترونــي. وذلــك مــن خــال مــا توفــره التكنولوجيــات الجديــدة التــي تمكــن فــي
المجــال الرقمــي مــن:
- توفير مساحة غير محدودة لألخبار.
- توفير األخبار بصورة فورية ومستدامة.
- إتاحة األرشفة، والبحث، واسترجاع المعلومات.
- السماح للمستخدم باختيار طريقة تصفح
الموقع.
- استخدام أدوات الوسائط اإلعالمية المتعددة.
- التفاعل مع المستخدم، وتمكينه من إبداء
رأيه، والتعليق على المادة الصحفية، والتحاور مع
الصحفيين والمحررين والمستخدمين اآلخرين.
- السماح بالتصحيح الفوري لألخطاء.
- إتاحة التشبيك االجتماعي.
إن أول مالحظــة تســترعي االهتمــام بخصــوص الصحافــة اإللكترونيــة المغربيــة، هــو ضعــف حجــم االسـتثمار فـي القطـاع، بخـاف مـا يجـري فـي البلدان الغربيــة أو بعــض بلــدان الشــرق األوســط وشــمال إفريقيـا. ويسـجل فـي هـذا الصـدد غيـاب مسـتثمرين يتكفلــون باحتضــان مشــاريع واعــدة ومفتوحــة علــى االبتـكار فـي المجـال )angels business .)وهـو مـا يعنــي أن قطــاع الصحافــة اإللكترونيــة غيــر جــذاب بالنسـبة للمسـتثمرين المغاربـة وال يحظـى باألولوية لديهــم. ويبـدو أن المؤسسـات المرتبطـة بالصحافـة الورقيـة هـي التـي اسـتثمرت بشـكل نسـبي فـي مجـال إنشـاء مواقــع إلكترونيــة، لكــن دون أن تتميــز مضامينهــا، فــي الغالــب، عــن الصيغــة األصليــة الورقيــة، فــي حيـن أن المؤسسـات الصحفيـة اإللكترونيـة الخالصـة والتـي ال تسـتند إلـى خلفيـة ورقيـة )players-pure ) تجـد صعوبـة فـي الظهـور واالسـتمرار.
Le360.ma موقع إخباري، يومية مستقلة تهتم بالاخبار المحلية و الاجتماعية و العالمية و الرياضية و الثقافية و غيرها كالأعياد و الأجازات و المنتجعات و العقارات و الممتلكات ألي جانب التقارير المالية، وسوق الأسهم و الأستثمارات و البرصة، و نتطلع أيضا للمسرح و السينما و الثقافة و الترفيه. يوفر تغطية آنية ومستمرة للأحداث في المغرب والوطن العربي والعالم ويمثل النسخة الإلكترونية لجريدة "Le360.ma" المغربية.
 
أتصل بنا أضف جريدتك لدينا سياسة الخصوصية وكالات أنباء صحف رياضية البث الحي الرئيسية
Copyright ©2018. All rights reserved.